الأربعاء، 14 نوفمبر 2018

ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري


صاحب كتاب الجمع بين الصحيحين "الحميدي" يقول : لعل حديث زنا القردة من المقحمات في كتاب البخاري؟؟؟







الحديث يدور حول هذا الحديث في صحيح البخاري (زنا القردة)


[ صحيح البخاري ]
الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 6
مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا


3636 - حدثنا نعيم بن حماد حدثنا هشيم عن حصين عن عمرو بن ميمون قال
: رأيت في الجاهلية قردة اجتمع قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم
[ ش ( زنت ) واقعها أحد القردة . ( فرجموها ) رموها بالحجارة حتى ماتت










أولا ًكلام الحميدي
محل الشاهد (
فوجدناه في بعض النسخ لا في كلها قد ذكر في أيام الجاهلية وليس في رواية النعيمي عن الفربري أصلا شيء من هذا الخبر في القردة ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري..))
\


الكتاب : الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم
تأليف: محمد بن فتوح الحميدي
عدد الأجزاء / 4
دار النشر / دار ابن حزم - لبنان/ بيروت - 1423هـ - 2002م
الطبعة: الثانية
تحقيق : د. علي حسين البواب




3047 - حكى أبو مسعود أن له في الصحيح حكاية من رواية حصين عنه قال رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم كذا حكاه أبو مسعود ولم يذكر في أي موضع أخرجه البخاري من كتابه فبحثنا عن ذلك فوجدناه في بعض النسخ لا في كلها قد ذكر في أيام الجاهلية وليس في رواية النعيمي عن الفربري أصلا شيء من هذا الخبر في القردة ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري والذي قال البخاري في التاريخ الكبير قال لي نعيم بن حماد أخبرنا هشيم عن أبي بلج وحصين بن عمرو بن ميمون قال
رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قرود فرجموها فرجمتها معهم وليس فيه قد زنت فإن صحت هذه الزيادة فإنما أخرجها البخاري دلالة على أن عمرو بن ميمون قد أدرك الجاهلية ولم يبال بظنه الذي ظن في الجاهلية وقد أوهم أبو مسعود بهذه الترجمة التي أفردها باسمه أنه من جملة الصحابة الذين انفرد بهم البخاري كما ترجم أولا وكما فعل في اسم أبي رجاء العطاردي وإنما رواية البخاري أنه قال
كنا نعبد الحجر وسائر ما ذكر عنه دلالة على أنه قد أدرك الجاهلية ولم يسلم في أول الإسلام



=================


لاحظ ما قال صاحب الجمع بين الصحيحين

فوجدناه في بعض النسخ لا في كلها قد ذكر في أيام الجاهلية وليس في رواية النعيمي عن الفربري أصلا شيء من هذا الخبر في القردة ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري

ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري
ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري
ولعلها من المقحمات التي أقحمت في كتاب البخاري