الاثنين، 12 نوفمبر 2018

النبي الأعظم أول الأنبياء ونبوته قبل نبي الله آدم ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ـ !


النبي الأعظم أول الأنبياء ونبوته قبل نبي الله آدم ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ـ !

النبي الأعظم سابق لنبي الله آدم في العوالم الأخر السابقة لعالم الطين ومما يدل على ذلك مثلا 



المستدرك على الصحيحين للحاكم مع تعليقات الذهبي في التلخيص (2/ 665)ح 4209 - حدثنا أبو النضر الفقيه و أحمد بن محمد بن سلمة العنزي قالا : ثنا عثمان بن سعيد الدارمي و محمد بن سنان العوفي ثنا إبراهيم بن طهمان عن بديل بن ميسرة عن عبد الله بن شقيق عن ميسرة الفخر قال : قلت لرسول الله صلى الله عليه و سلم متى كنت نبيا ؟ قال : و آدم بين الروح و الجسد هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه و شاهده حديث الأوزاعي الذي : تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح )





الجامع الصحيح سنن الترمذي المؤلف : محمد بن عيسى أبو عيسى الترمذي السلمي الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : أحمد محمد شاكر وآخرون عدد الأجزاء : 5 الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها (5/ 585)ح 3609 - حدثنا أبو همام الوليد بن شجاع بن الوليد البغدادي حدثنا الوليد بن مسلم عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قالوا : يا رسول الله متى وجبت لك النبوة ؟ قال وآدم بين الروح والجسد قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح قال الشيخ الألباني : صحيح )
جامع البيان في تأويل القرآن المؤلف : محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي، أبو جعفر الطبري، [ 224 - 310 هـ ] المحقق : أحمد محمد شاكر الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الأولى ، 1420 هـ - 2000 م عدد الأجزاء : 24 مصدر الكتاب : موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف www.qurancomplex.com [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ، والصفحات مذيلة بحواشي أحمد ومحمود شاكر ] (20/ 213) ( حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة قوله:( وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ ) قال: وذُكر لنا أن نبيّ الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: "كُنْتُ أوَّلَ الأنْبِياءِ فِي الخَلْقِ، وآخِرَهُمْ فِي البَعْثِ"


الجامع لأحكام القرآن = تفسير القرطبي المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الخزرجي شمس الدين القرطبي (المتوفى: 671هـ) تحقيق: أحمد البردوني وإبراهيم أطفيش الناشر: دار الكتب المصرية – القاهرة الطبعة: الثانية، 1384هـ - 1964 م عدد الأجزاء: 20 جزءا (في 10 مجلدات) (7/ 155) ( قَالَ قَتَادَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (كُنْتُ أَوَّلَ الْأَنْبِيَاءِ فِي الْخَلْقِ وَآخِرَهُمْ فِي الْبَعْثِ) (2) .
المعجم الكبير المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مكتبة العلوم والحكم – الموصل الطبعة الثانية ، 1404 – 1983 تحقيق : حمدي بن عبدالمجيد السلفي عدد الأجزاء : 20 (12/ 119)ح 12646 - حدثنا عبدان بن أحمد ثنا زيد بن الحريش ثنا يحيى بن كثير أبو النضر عن جوبير عن الضحاك بن مزاحم عن ابن عباس : قال : قلت يارسول الله متى أخذ ميثاقك ؟ قال : ( وآدم بين الروح والجسد ) 



الطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8 (1/ 148) ( أخبرنا الفضل بن دكين أخبرنا إسرائيل بن يونس عن جابر عن عامر قال قال رجل للنبي صلى الله عليه و سلم متى أستنبئت فقال وآدم بين الروح والجسد حين أخذ مني الميثاق ).

الأجوبة المرضية فيما سئل السخاوي عنه من الأحاديث النبوية المؤلف: محمد بن عبدالرحمن السخاوي - المحقق: محمد إسحاق محمد إبراهيم الناشر: دار الراية - الرياض - الطبعة: الأولى - سنة الطبع: 1418هـ 1/167 ( إسناده قوي ) 

الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة المؤلف : أبو عبدالله عبيدالله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي الناشر : دار الراية – الرياض الطبعة الثانية ، 1418 تحقيق : د.عثمان عبدالله آدم الأثيوبي عدد الأجزاء : 3 (2/ 272)ح 1892 - حدثنا أبو علي محمد بن يوسف قال حدثنا عبد الرحمن بن قال حدثنا حجاج قال حدثنا حماد عن خالد الحذاء عن عبد الله ابن شقيق عن رجل قال قلت يا رسول الله متى خلقت نبيا قال إذ آدم بين الروح والجسد // رواه ابن أبي عاصم // وقال الألباني // إسناده صحيح )


مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها (5/ 59) ح 20615 - تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الصحيح غير صحابيه ميسرة الفجر )

 و مسند أحمد بن حنبل (4/ 66)ح16674 ( تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الصحيح )



 السنة المؤلف : أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخلال أبو بكر الناشر : دار الراية – الرياض الطبعة الأولى ، 1410 تحقيق : د. عطية الزهراني عدد الأجزاء : 3(1/ 188)ح 200 - إسناده صحيح ).