وَأَمَّا سَلْمَانُ الْفَارِسِیُّ - رَضِیَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ - فَهُوَ وَإِنْ کَانَ أَفْضَلَ مِنْ أَبِی حَنِیفَةَ مِنْ حَیْثُ الصُّحْبَةُ، فَلَمْ یَکُنْ فِی الْعِلْمِ وَالِاجْتِهَادِ وَنَشْرِ الدِّینِ وَتَدْوِینِ أَحْکَامِهِ کَأَبِی حَنِیفَةَ
رد المحتار على الدر المختار،ج1،ص150 ط دار عالم الکتب
وثيقة // ماولد في الإسلام و في هذه الأمة أشر و أشأم و أضر من أبي حنيفة
.........................