أرشيف المدونة الإلكترونية

الجمعة، 20 سبتمبر 2019

وثيقة // الحَجَّاج بْنَ یُوسُفَ، غَیَّرَ فِی مُصْحَفِ عُثْمَانَ أَحَدَ عَشَرَ حَرْفًا






قال أبو بکر کَانَ فِی کِتَابِ أَبِی: حَدَّثَنَا رَجُلٌ، فَسَأَلْتُ أَبِی: مَنْ هُوَ؟ فَقَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ صُهَیْبٍ، عَنْ عَوْفِ بْنِ أَبِی جَمِیلَةَ، أَنَّ الْحَجَّاجَ بْنَ یُوسُفَ، غَیَّرَ فِی مُصْحَفِ عُثْمَانَ أَحَدَ عَشَرَ حَرْفًا قَالَ: کَانَتْ فِی الْبَقَرَةِ (لَمْ یَتَسَنَّ وَانْظُرْ) فَغَیَّرَهَا {لَمْ یَتَسَنَّهْ} [البقرة: 259] بِالْهَاءِ، وَکَانَتْ فِی الْمَائِدَةِ (شَرِیعَةً وَمِنْهَاجًا) فَغَیَّرَهُ {شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا} [المائدة: 48] ، وَکَانَتْ فِی یُونُسَ (هُوَ الَّذِی یَنْشُرُکُمْ) فَغَیَّرَهُ {یُسَیِّرُکُمْ} [یونس: 22] ، وَکَانَتْ فِی یُوسُفَ (أَنَا آتِیکُمُ بِتَأْوِیلِهِ) فَغَیَّرَهَا {أَنَا أُنَبِّئُکُمْ بِتَأْوِیلِهِ} [یوسف: 45] ، وَکَانَتْ فِی الْمُؤْمِنِینَ (سَیَقُولُونَ لِلَّهِ لِلَّهِ لِلَّهِ) ثَلَاثَتُهُنَّ، فَجَعَلَ الْآخَرَیْنِ (اللَّهُ اللَّهُ) ، وَکَانَ فِی الشُّعَرَاءِ فِی قِصَّةِ نُوحٍ (مِنَ الْمُخْرَجِینَ) ، وَفِی قِصَّةِ لُوطٍ (مِنَ الْمَرْجُومِینَ) ، فَغَیَّرَ قِصَّةَ نُوحٍ {مِنَ الْمَرْجُومِینَ} [الشعراء: 116] ، وَقِصَّةَ لُوطٍ {مِنَ الْمُخْرَجِینَ} [الشعراء: 167] ، وَکَانَتْ فِی الزُّخْرُفِ (نَحْنُ قَسَمْنَا بَیْنَهُمْ مَعَائِشَهُمْ) فَغَیَّرَهَا {مَعِیشَتَهُمْ} [الزخرف: 32] ، وَکَانَتْ فِی الَّذِینَ کَفَرُوا (مِنْ مَاءٍ غَیْرِ یَسِنٍ) فَغَیَّرَهَا {مِنْ مَاءٍ غَیْرِ آسِنٍ} [محمد: 15] ، وَکَانَتْ فِی الْحَدِیدِ (فَالَّذِینَ آمَنُوا مِنْکُمْ وَاتَّقَوْا لَهُمْ أَجْرٌ کَبِیرٌ) فَغَیَّرَهَا {مِنْکُمْ وَأَنْفَقُوا} [الحدید: 7] ، وَکَانَتْ فِی إِذَا الشَّمْسُ کُوِّرَتْ (وَمَا هُوَ عَلَى الْغَیْبِ بِظَنِینٍ) فَغَیَّرَهَا {بِضَنِینٍ} {التکویر: 24}



المصاحف لابن ابی داود،ص272و273 ط الفاروق الحدیثة – مصر

المصاحف لابن ابی داود،ص117و118 ط المطبعة الرحمانیة

المصاحف لابن ابی داود،ص130 ط دار الکتب العلمیة

: سند الرواية ⁦⚠️


سألت أبا دَاوُد عَن عَبّاد بْن صُهَیب فَقَالَ: " کَانَ قدریاً صدوقًا ".

سؤالات أبی عبید الآجری أبا داود السجستانی فی الجرح والتعدیل،ص229 ط عمادة البحث العلمی 

الإِمَامُ، شَیْخُ السُّنَّةِ، مُقَدَّمُ الحُفَّاظِ، أَبُو دَاوُدَ الأَزْدِیُّ، السِّجِسْتَانِیُّ، مُحَدِّثُ البَصْرَةِ.

سیر اعلام النبلاء،ج13،ص203 ط موسسة الرسالة

أَبُو بَکْرٍ عَبْدُ اللهِ بنُ سُلَیْمَانَ بنِ الأَشْعَثِ السِّجِسْتَانِیُّ : الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، الحَافِظُ، شَیْخُ بَغْدَادَ، أَبُو بَکْرٍ السِّجِسْتَانِیُّ، صَاحِبُ التَّصَانِیْفِ.

سیر اعلام النبلاء،ج13،ص221و222 ط موسسة الرسالة 

عَوْفُ بنُ أَبِی جَمِیْلَةَ أَبُو سَهْلٍ الأَعْرَابِیُّ : الإِمَامُ، الحَافِظُ، أَبُو سَهْلٍ الأَعْرَابِیُّ، البَصْرِیُّ، وَلَمْ یَکُنْ أَعْرَابِیاً، بَلْ شُهِرَ بِهِ.

سیر اعلام النبلاء،ج6،ص383و384 ط موسسة الرسالة



⁦⬇️⁩⁦⬇️⁩⁦⬇️⁩⁦⬇️⁩






الكتاب: كتاب المصاحف المؤلف: أبو بكر بن أبي داود، عبد الله بن سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني (المتوفى: 316هـ) المحقق: محمد بن عبده الناشر: الفاروق الحديثة - مصر / القاهرة الطبعة: الأولى، 1423هـ - 2002م عدد الأجزاء: 1
https://al-maktaba.org/book/13067
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التخريج]
§مَا غَيَّرَ الْحَجَّاجُ فِي مُصْحَفِ عُثْمَانَ
قال أبو بكر كَانَ فِي كِتَابِ أَبِي: حَدَّثَنَا رَجُلٌ، فَسَأَلْتُ أَبِي: مَنْ هُوَ؟ فَقَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ صُهَيْبٍ، عَنْ عَوْفِ بْنِ أَبِي جَمِيلَةَ، أَنَّ الْحَجَّاجَ بْنَ يُوسُفَ، §غَيَّرَ فِي مُصْحَفِ عُثْمَانَ أَحَدَ عَشَرَ حَرْفًا قَالَ: كَانَتْ فِي الْبَقَرَةِ (لَمْ يَتَسَنَّ وَانْظُرْ) فَغَيَّرَهَا {لَمْ يَتَسَنَّهْ} [البقرة: 259] بِالْهَاءِ، وَكَانَتْ فِي الْمَائِدَةِ (شَرِيعَةً وَمِنْهَاجًا) فَغَيَّرَهُ {شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا} [المائدة: 48] ، وَكَانَتْ فِي يُونُسَ (هُوَ الَّذِي يَنْشُرُكُمْ) فَغَيَّرَهُ {يُسَيِّرُكُمْ} [يونس: 22] ، وَكَانَتْ فِي يُوسُفَ أَنَا آتِيكُمُ بِتَأْوِيلِهِ فَغَيَّرَهَا {أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ} [يوسف: 45] ، وَكَانَتْ فِي الْمُؤْمِنِينَ (سَيَقُولُونَ لِلَّهِ لِلَّهِ لِلَّهِ) ثَلَاثَتُهُنَّ، فَجَعَلَ الْآخَرَيْنِ (اللَّهُ اللَّهُ) ، وَكَانَ فِي الشُّعَرَاءِ فِي قِصَّةِ نُوحٍ (مِنَ الْمُخْرَجِينَ) ، وَفِي قِصَّةِ لُوطٍ (مِنَ الْمَرْجُومِينَ) ، فَغَيَّرَ قِصَّةَ نُوحٍ {مِنَ الْمَرْجُومِينَ} [الشعراء: 116] ، وَقِصَّةَ لُوطٍ {مِنَ الْمُخْرَجِينَ} [الشعراء: 167] ، وَكَانَتْ فِي الزُّخْرُفِ (نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعَائِشَهُمْ) فَغَيَّرَهَا {مَعِيشَتَهُمْ} [الزخرف: 32] ، وَكَانَتْ فِي الَّذِينَ كَفَرُوا (مِنْ مَاءٍ غَيْرِ يَسِنٍ) فَغَيَّرَهَا {مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ} [محمد: 15] ، وَكَانَتْ فِي الْحَدِيدِ (فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ
وَاتَّقَوْا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ) فَغَيَّرَهَا {مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا} [الحديد: 7] ، وَكَانَتْ فِي إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِظَنِينٍ) فَغَيَّرَهَا {بِضَنِينٍ} [التكوير: 24] "









.............

السبت، 14 سبتمبر 2019

وثيقة // ماولد في الإسلام و في هذه الأمة أشر و أشأم و أضر من أبي حنيفة

حَدَّثَنِی الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِیزِ الْجَرَوِیُّ، ثنا أَبُو حَفْصٍ التِّنِّیسِیُّ، عَنِ الْأَوْزَاعِیِّ، قَالَ: «مَا وُلِدَ فِی الْإِسْلَامِ مَوْلِدٌ أَشَرُّ مِنْ أَبِی حَنِیفَةَ وَأَبِی مُسْلِمٍ وَمَا أُحِبُّ أَنَّهُ وَقَعَ فِی نَفْسِی أَنِّی خَیْرٌ مِنْ أَحَدٍ مِنْهُمَا وَأَنَّ لِیَ الدُّنْیَا وَمَا فِیهَا».


الشیبانی، عبد الله بن أحمد بن حنبل (المتوفى290هـ)، السنة، ج1، ص187، ح248، تحقیق: د. محمد سعید سالم القحطانی، ناشر: دار ابن القیم - الدمام، الطبعة: الأولی، 1406هـ . [تعلیق المحقق: رجاله ثقات]



حَدَّثَنِی مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ، ثنا أَبُو صَالِحٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْفَزَارِیَّ، یَقُولُ: کَانَ الْأَوْزَاعِیُّ وَسُفْیَانُ یَقُولَانِ «مَا وُلِدَ فِی الْإِسْلَامِ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ أَشْأَمَ مِنْ أَبِی حَنِیفَةَ».



الشیبانی، عبد الله بن أحمد بن حنبل (المتوفى290هـ)، السنة، ج1، ص188، ح252، تحقیق: د. محمد سعید سالم القحطانی، ناشر: دار ابن القیم - الدمام، الطبعة: الأولی، 1406هـ .





حَدَّثَنِی مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبَّاسٍ الْبَاهِلِیُّ، ثَنَا الْأَصْمَعِیُّ، قَالَ: قَالَ سُفْیَانُ الثَّوْرِیُّ «مَا وُلِدَ مَوْلُودُ بِالْکُوفَةِ أَوْ فِی هَذِهِ الْأُمَّةِ أَضَرُّ عَلَیْهِمْ مِنْ أَبِی حَنِیفَةَ» قَالَ: وَزَعَمَ سُفْیَانُ الثَّوْرِیُّ أَنَّ أَبَا حَنِیفَةَ اسْتُتِیبَ مَرَّتَیْنِ.



الشیبانی، عبد الله بن أحمد بن حنبل (المتوفى290هـ)، السنة، ج1، ص195، ح278، تحقیق: د. محمد سعید سالم القحطانی، ناشر: دار ابن القیم - الدمام، الطبعة: الأولی، 1406هـ . [تعلیق المحقق: إسناده حسن]





حَدَّثَنِی إِبْرَاهِیمُ بْنُ سَعِیدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ، سَمِعْتُ الْأَوْزَاعِیَّ، یَقُولُ: «مَا وُلِدَ فِی الْإِسْلَامِ مَوْلُودٌ أَشْأَمَ عَلَیْهِمْ مِنْ أَبِی حَنِیفَةَ».



الشیبانی، عبد الله بن أحمد بن حنبل (المتوفى290هـ)، السنة، ج1، ص204، ح312، تحقیق: د. محمد سعید سالم القحطانی، ناشر: دار ابن القیم - الدمام، الطبعة: الأولی، 1406هـ . [تعلیق المحقق: رجاله ثقات]



أَخْبَرَنَا أَبُو نصر أَحْمَد بن إبراهیم المقدسی بساوة، قَالَ: حَدَّثَنَا عبد الله مُحَمَّد بن جعفر المعروف بصاحب الخان بأرمیة، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن إبراهیم الدیبلی، قَالَ: حَدَّثَنَا علی بن زید، قَالَ: حَدَّثَنَا علی بن صدقة، قال: سمعت مُحَمَّد بن کثیر، قال: سمعت الأوزاعی، یقول: ما ولد مولود فی الإسلام أضر على الإسلام من أبی حنیفة أَخْبَرَنَا أَبُو العلاء مُحَمَّد بن الحسن بن محمد الوراق، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَد بن کامل الْقَاضِی وأَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عُمَر النرسی، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الله الشافعی، قَالَ: أَخْبَرَنَا عبد الملک بن مُحَمَّد بن عبد الله الواعظ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَد بن الفضل بن خزیمة، قالوا: حَدَّثَنَا أَبُو إِسْمَاعِیل الترمذی، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو توبة، قَالَ: حَدَّثَنَا الفزاری، قال: سمعت الأوزاعی، وسفیان، یقولان: ما ولد فی الإسلام مولود أشام علیهم، وقال الشافعی: شر علیهم، من أبی حنیفة.



البغدادی، ابوبکر أحمد بن علی  بن ثابت الخطیب (المتوفی463هـ)، تاریخ بغداد، ج15، ص548و549، المحقق: الدکتور بشار عواد معروف، ناشر: دار الغرب الإسلامی – بیروت، الطبعة: الأولى، 1422هـ - 2002 م. [تعلیق المحقق: إسناده صحیح رجاله ثقات]



أَخْبَرَنَا ابن رزق، قَالَ: أَخْبَرَنَا عثمان بن أَحْمَد، قَالَ: حَدَّثَنَا حنبل بن إسحاق، وأَخْبَرَنَا أَبُو نعیم الحافظ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن أَحْمَد بن الحسن الصواف، قَالَ: حَدَّثَنَا بشر بن موسى، قالا: حَدَّثَنَا الحمیدی، قال: سمعت سفیان، یقول: ما ولد فی الإسلام مولود أضر على الإسلام من أبی حنیفة.



البغدادی، ابوبکر أحمد بن علی  بن ثابت الخطیب (المتوفی463هـ)، تاریخ بغداد، ج15، ص549، المحقق: الدکتور بشار عواد معروف، ناشر: دار الغرب الإسلامی – بیروت، الطبعة: الأولى، 1422هـ - 2002 م. [تعلیق المحقق: إسناده صحیح]









.......

الخميس، 12 سبتمبر 2019

وثيقة // الدكتور أبا زید،صابر عبده يعترف أن معاوية كان يسب أمير المؤمنين علي عليه السلام

وفی المقابل کان معاویة یسب من على المنابر (أبی تراب) وهو علی بن أبی طالب إلى أن جاء عصر الخلیفة الخامس عمر بن عبد العزیز ونهى عن ذلک بعد أن أقسم معاویة أن یشب علیها الصغیر ویشیب علیها الکبیر.المهم أن کتب التاریخ ملیئة بنماذج من السباب والشتام المتبادلة بین الفریقین.


أبا زید،صابر عبده،منهاج أهل السنة فی الرد على الشیعة والقدریة عرض تحلیلی نقدی،ص 149،الناشر : دار الوفاء









.........

الاثنين، 9 سبتمبر 2019

وثيقة // بسند معتبر عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: وَکَّلَ اللَّهُ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى بِالْحُسَیْنِ ع سَبْعِینَ أَلْفَ مَلَکٍ یُصَلُّونَ عَلَیْهِ کُلَّ یَوْمٍ شُعْثاً غُبْراً وَ یَدْعُونَ لِمَنْ زَارَهُ وَ یَقُولُونَ یَا رَبِّ هَؤُلَاءِ زُوَّارُ الْحُسَیْنِ ع افْعَلْ بِهِمْ وَ افْعَلْ بِهِم‏.




وَ حَدَّثَنِی أَبِی [ثقة] وَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ [ثقة] وَ عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ[ثقة] عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ [ثقة] عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى[ثقة] عَنْ عَلِیِّ بْنِ الْحَکَمِ [ثقة] عَنْ عَلِیِّ بْنِ أَبِی حَمْزَةَ [ثقة،واقفی]عَنْ أَبِی بَصِیرٍ [ثقة] عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: وَکَّلَ اللَّهُ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى بِالْحُسَیْنِ ع سَبْعِینَ أَلْفَ مَلَکٍ یُصَلُّونَ عَلَیْهِ کُلَّ یَوْمٍ شُعْثاً غُبْراً وَ یَدْعُونَ لِمَنْ زَارَهُ وَ یَقُولُونَ یَا رَبِّ هَؤُلَاءِ زُوَّارُ الْحُسَیْنِ ع افْعَلْ بِهِمْ وَ افْعَلْ بِهِم‏.



کامل الزیارات،ص255،ح343وص256،ح345 ط دار الحجة

ثواب الاعمال وعقاب الاعمال،ج1،ص261و262،ح312 ط دار زین العابدین
بحار الانوار،ج101،ص54،ح9وح12 ط دار احیاء التراث العربی
وسائل الشیعة،ج14،ص415و416،ح19487 ط موسسة آل البیت علیهم السلام





 












.........