ومنها أن الشافعی جوز التقیة بین المسلمین کما جوّزها بین الکافرین محاماة على النفس. ومنها أنها جائزة لصون المال على الأصح کما أنها جائزة لصون النفس
تفسیر النیسابوری،ج2،ص140 ط دار الکتب العلمیة
وروى عوف عن الحسن أنه قال: التقیة جائزة إلى یوم القیامة. وهذا أرجح عند الأئمة
تفسیر النیسابوری،ج2،ص141 ط دار الکتب العلمیة
.......................