أرشيف المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 14 نوفمبر 2018

لا يستجاب الدعاء إلا لما يجعل النبي الأعظم و العترة الطاهرة وسيلة

لا يستجاب الدعاء إلا لما يجعل النبي الأعظم و العترة الطاهرة وسيلة 







صحيح الترغيب والترهيب المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : مكتبة المعارف – الرياض الطبعة : الخامسة عدد الأجزاء : 3 - (2 / 138) ح 1675 - ( صحيح لغيره ) وعن علي رضي الله عنه قال كل دعاء محجوب حتى يصلى على محمد صلى الله عليه وسلم رواه الطبراني في الأوسط موقوفا ورواته ثقات ورفعه بعضهم والموقوف أصح ).





السلسلة الصحيحة المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : مكتبة المعارف – الرياض عدد الأجزاء : 7 - (5 / 54)ح 2035 - ( حسن ) [ كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ] . ( حسن ) 





النشر في القراءات العشر المؤلف : شمس الدين أبو الخير ابن الجزري، محمد بن محمد بن يوسف (المتوفى : 833 هـ) المحقق : علي محمد الضباع (المتوفى 1380 هـ) الناشر : المطبعة التجارية الكبرى [تصوير دار الكتاب العلمية] عدد الأجزاء : 2 (2 / 462)(وَفِي الطَّبَرَانِيِّ الْأَوْسَطِ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: كُلُّ دُعَاءٍ مَحْجُوبٌ حَتَّى يُصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، وَإِسْنَادُهُ جَيِّدٌ ).



التيسير بشرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري (المتوفى: 1031هـ)
الناشر: مكتبة الإمام الشافعي – الرياض الطبعة: الثالثة، 1408هـ - 1988م عدد الأجزاء: 2 (2 / 213) (كل دُعَاء مَحْجُوب) عَن الْقبُول (حَتَّى يصلى) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول أَي حَتَّى يصلى الدَّاعِي (على النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] ) بِمَعْنى أَنه لَا يرفع إِلَى الله حَتَّى يستصحب الرافع مَعَه الصَّلَاة عَلَيْهِ لِأَنَّهَا الْوَسِيلَة للإجابة




لأن الصلاة على النبي الأعظم لا بد أن تكون مع آل محمد كما في 

صحيح البخاري المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة ، 1407 – 1987 تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق عدد الأجزاء : 6 مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا - (3 / 1233)ح 3190 - حدثنا قيس بن حفص وموسى بن إسماعيل قالا حدثنا عبد الواحد بن زياد حدثنا أبو قرة مسلم بن سالم الهمذاني قال حدثني عبد الله ابن عيسى سمع عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : لقيني كعب بن عجرة فقال ألا أهدي لك هدية سمعتها من النبي صلى الله عليه و سلم ؟ فقلت بلى فأهدها لي فقال سألنا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقلنا يا رسول الله كيف الصلاة عليكم أهل البيت فإن الله قد علمنا كيف نسلم عليكم ؟ قال ( قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجي اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ) .[ 4519 ، 5996 ] [ ش أخرجه مسلم في الصلاة باب الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم بعد التشهد رقم 406 ] 





تفضل للتأكد من الجفوة الكبيرة والتقصر المفرط عند السلفية اتجاه النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وٱله








فيض القدير الناشر : دار الكتب العلمية بيروت - لبنان الطبعة الاولى 1415 ه - 1994 م - (5 / 25)ح6303 - (كل دعاء محجوب) عن القبول (حتى يصلي) بالبناء للمفعول أي حتى يصلي الداعي (على النبي صلى الله عليه وسلم) يعني أنه لا يرفع إلى الله حتى يستصحب الرافع معه الصلاة عليه إذ هي الوسيلة إلى الإجابة لكونها مقبولة والله من كرمه لا يقبل بعض الدعاء ويرد بعضا فالصلاة عليه شرط في الدعاء وهو عبادة والعبادة بدون شرطها لا تصح )

(5/19) ح6303 طبعة أخرى




التيسير بشرح الجامع الصغير المؤلف / الإمام الحافظ زين الدين عبد الرؤوف المناوي دار النشر / مكتبة الإمام الشافعي - الرياض - 1408هـ - 1988م الطبعة: الثالثة عدد الأجزاء / 2- (2 / 416) ( كل دعاء محجوب ) عن القبول ( حتى يصلى ) بالبناء للمفعول أي حتى يصلى الداعي ( على النبي {صلى الله عليه وسلم} ) بمعنى أنه لا يرفع إلى الله حتى يستصحب الرافع معه الصلاة عليه لأنها الوسيلة للإجابة ( فر عن أنس ) بن مالك مرفوعاً ( هب عن علي موقوفاً ) والموقوف أشبه )



صحيح وضعيف الجامع الصغير المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني مصدر الكتاب : برنامج منظومة التحقيقات الحديثية - المجاني - من إنتاج مركز نور الإسلام لأبحاث القرآن والسنة بالإسكندرية - (18 / 299)ح8652 - كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم . تخريج السيوطي ( فر ) عن أنس ( هب ) عن علي موقوفا . تحقيق الألباني ( حسن ) انظر حديث رقم : 4523 في صحيح الجامع .) 




صحيح وضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : المكتب الإسلامي عدد الأجزاء : 1 - (1 / 866) ح 8652 - كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه و سلم ( فر ) عن أنس ( هب ) عن علي موقوفا . قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 4523 في صحيح الجامع ) 


كنوز السنة النبوية المؤلف : بارع عرفان توفيق قام بفهرسته: أبو أكرم الحلبي من أعضاء ملتقى أهل الحديث معتمداً على النسخة التي نشرتها مكتبة مشكاة الإسلامية على موقعها.. - (1 / 23)ح 10- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (كل دعاء محجوب حتى يصلي علي النبي - صلى الله عليه وسلم -) حسن البيهقي والديلمي )



مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10- (10 / 247)ح 17278 - ص . 247 عن علي - يعني ابن أبي طالب - قال : كل دعاء محجوب حتى يصلى على محمد صلى الله عليه و سلم وآل محمد رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات وقد تقدم في أول الباب قبل هذا حديث ابن مسعود وهو حديث جيد وحديث جابر وحديث فضالة بن عبيد ) 


مجلة البحوث الإسلامية - (56 / 81) ( من الفتوى رقم 4927 السؤال السادس : حديث في صحيح الجامع يقول : « كل دعاء محجوب حتى يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم » هل الدعاء )


فتاوى الإسلام سؤال وجواب بإشراف : الشيخ محمد صالح المنجد المصدر : www.islam-qa.com ثم ملتقى أهل الحديث www.ahlalhdeeth.com - (1 / 2244) أما بعد : فيستحب للداعي أن يبدأ دعاءه بالثناء على الله تعالى وحمده ، ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يدعو بما شاء ، لما روى أبو داود (1481 ) والترمذي (3477) عن فضالة بن عبيد رضي الله عنه قال : سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يدعو في صلاته لم يمجد الله تعالى ولم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عجل هذا "ثم دعاه فقال له أو لغيره : "إذا صلى أحدكم فليبدأ بتمجيد ربه جل وعز والثناء عليه ، ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يدعو بعد بما شاء ". والحديث صححه الألباني في صحيح أبي داود (1314). وروى البيهقي في شعب الإيمان عن علي رضي الله عنه قال " كل دعاء محجوب حتى يصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم " ورواه بقي بن مخلد عن علي مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم . والحديث صححه الألباني في صحيح الجامع برقم 4523وقال عمر رضي الله عنه : "إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض لا يصعد منه شيء حتى تصلي على نبيك صلى الله عليه وسلم " رواه الترمذي ( 486) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي (403). قال الإمام النووي رحمه الله في الأذكار ص 176 : ( أجمع العلماء على استحباب ابتداء الدعاء بالحمد لله تعالى والثناء عليه ، ثم الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكذلك تختم الدعاء بهما، والآثار في هذا الباب كثيرة مرفوعة ). واعلم بأن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
لها ثلاث مراتب :
" إحداها : أن يُصلى عليه قبل الدعاء ، وبعد حمد الله تعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا دعا أحدكم فليبدأ بتحميد الله والثناء عليه ثم ليُصلِّ على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليدع بعد بما شاء " رواه الترمذي 3477 وصححه الألباني في صحيح أبي داوود 1314. والمرتبة الثانية : أن يُصلى عليه في أول الدعاء وأوسطه وآخره .والمرتبة الثالثة : أن يصلى عليه في أوله وآخره، ويجعل حاجته متوسطة بينهما " انتهى كلام ابن القيم بتصرف من كتاب جلاء الأفهام ص 531 وعلى هذا فعملك صحيح موافق للسنة . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد ) 

فتاوى الإسلام سؤال وجواب - (1 / 3717) 

تنبيه القارئ على تقوية ما ضعفه الألباني - (1 / 125)ح204- عن عمر قال : الدعاء موقوف بين السماء والأرض لا يصعد منه شيء حتى تصلي على نبيك . رواه الترمذي .ضعيف موقوف أخرجه الترمذي (2/356) من طريق أبي قرة الأسدي عن سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب قال إلخ قلت : وهذا سند ضعيف علته أبو قرة الأسدي أورده ابن أبي حاتم (4/2/427) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلاً وفي الميزان إنه مجهول إلخ إرواء الغليل (3 : 177 رقم 432) 

المعجم الأوسط المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (المتوفى: 360هـ) المحقق: طارق بن عوض الله بن محمد , عبد المحسن بن إبراهيم الحسيني الناشر: دار الحرمين – القاهرة عدد الأجزاء: 10(1 / 220)ح 721 
721 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ قَالَ: نا عَامِرُ بْنُ سَيَّارٍ قَالَ: نا عَبْدُ الْكَرِيمِ الْخَرَّازُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيِّ، عَنِ الْحَارِثِ، وَعَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: «كُلُّ دُعَاءٍ مَحْجُوبٌ حَتَّى يُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ إِلَّا عَبْدُ الْكَرِيمِ الْخَرَّازُ




شعب الإيمان المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني، أبو بكر البيهقي (المتوفى: 458هـ) حققه وراجع نصوصه وخرج أحاديثه: الدكتور عبد العلي عبد الحميد حامد أشرف على تحقيقه وتخريج أحاديثه: مختار أحمد الندوي، صاحب الدار السلفية ببومباي – الهند الناشر: مكتبة الرشد للنشر والتوزيع بالرياض بالتعاون مع الدار السلفية ببومباي بالهند الطبعة: الأولى، 1423 هـ - 2003 م عدد الأجزاء: 14 (13، ومجلد للفهارس) (3 / 135)ح1474 
1474 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ نَظِيفٍ الْمِصْرِيُّ بِمَكَّةَ، أخبرنا أَبُو الْفَضْلِ [ص: 136] الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ الرَّافِقِيُّ إِمْلَاءً، حدثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زُرْعَةَ الْخيزرَانيُّ، حدثنا عَامِرُ بْنُ يساف، حدثنا عَبْدُ الْكَرِيمِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيِّ، عَنِ الْحَارِثِ، وَعَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَالَ: " كُلُّ دُعَاءٍ مَحْجُوبٌ عَنِ السَّمَاءِ حَتَّى يُصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " " كَذَا وَجَدْتُهُ مَوْقُوفًا " وَقَدْ