أرشيف المدونة الإلكترونية

الاثنين، 12 نوفمبر 2018

وثيقة // الصحابة بقر ! عائشة زعيمة البقر عائشة تلعن عمرو وعمرو يدعي فضلا ثم لماذا من قتل مع عائشة بقر ومن قتلهم من أتباع الإمام علي أنهم رجال ...بسند صحيح !

الصحابة بقر ! عائشة زعيمة البقر عائشة تلعن عمرو وعمرو يدعي فضلا ثم لماذا من قتل مع عائشة بقر ومن قتلهم من أتباع الإمام علي أنهم رجال ...بسند صحيح !



نفس الإسناد في صحيح البخاري

المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص - (4 / 14)ح 6744 - أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن يحيى و محمد بن محمد بن يعقوب الحافظ قالا : ثنا محمد بن إسحاق الثقفي ثنا قتيبة بن سعيد ثنا جرير عن الأعمش عن أبي وائل عن مسروق قال : قالت لي عائشة رضي الله عنها : إني رأيتني على تل و حولي بقر تنحر فقلت لها : لئن صدقت رؤياك لتكونن حولك ملحمةقالت : أعوذ بالله من شرك بئس ما قلت فقلت لها : فلعله إن كان أمرا سيسوءك فقالت : و الله لئن أخر من السماء أحب إلي من أن أفعل ذلك فلما كان بعد ذكر عندها أن عليا رضي الله عنه قتل ذا الثدية فقالت لي : إذا أنت قدمت الكوفة فاكتب لي ناسا ممن شهد ذلك ممن تعرف من أهل البلد فلما قدمت وجدت الناس أشياعا فكتبت لها من كل شيع عشرة ممن شهد ذلك قال ؟ : فأتيتها بشهادتهم فقالت : لعن الله عمرو بن العاص فإنه زعم لي أنه قتله بمصر هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم )

توثيق الرواية من موقعهم :


المستدرك للصحيحين للحاكم النيسابوري وبهامشه التلخيص للذهبي - الطبعة الهندية
المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري - طبعة دار ابن حزم والدار العثمانية

المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري - طبعة دار الميمان
المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري - طبعة دار المعرفة


سير أعلام النبلاء للذهبي ج 2 ص 200 .
الأَعْمَشُ: عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ مَسْرُوْقٍ:
قَالَتْ لِي عَائِشَةُ: رَأَيْتُنِي عَلَى تَلٍّ، وَحَوْلِي بَقَرٌ تُنْحَرُ.
قُلْتُ: لَئِنْ صَدَقَتْ رُؤْيَاكِ، لَتَكُوْنَنَّ حَوْلَكِ مَلْحَمَةٌ.
قَالَتْ: أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شَرِّكَ، بِئْسَ مَا قُلْتَ.
فَقُلْتُ لَهَا: فَلَعَلَّهُ - إِنْ كَانَ - أَمْرٌ.
قَالَتْ: لأَنْ أَخِرَّ مِنَ السَّمَاءِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَفْعَلَ ذَلِكَ.
فَلَمَّا كَانَ بَعْدُ، ذُكِرَ عِنْدَهَا أَنَّ عَلِيّاً -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَتَلَ ذَا الثُّدَيَّةِ.
فَقَالَتْ لِي: إِذَا أَنْتَ قَدِمْتَ الكُوْفَةَ، فَاكْتُبْ لِي نَاساً مِمَّنْ شَهِدَ ذَلِكَ.
فَقَدِمْتُ، فَوَجَدْتُ النَّاسَ أَشْيَاعاً، فَكَتَبتُ لَهَا مِنْ كُلِّ شِيْعَةٍ عَشْرَةً؛ فَأَتَيْتُهَا بِشَهَادَتِهِمْ.
فَقَالَتْ: لَعَنَ اللهُ عَمْراً، فَإِنَّهُ زَعَمَ أَنَّهُ قَتَلَهُ بِمِصْرَ.
قَالَ الحَاكِمُ: هَذَا عَلَى شَرْطِ البُخَارِيِّ، وَمُسْلِمٍ (2) .
رَوَى: مُغِيْرَةُ بنُ زِيَادٍ، عَنْ عَطَاءٍ، قَالَ:
كَانَتْ عَائِشَةُ أَفْقَهَ النَّاسِ، وَأَعْلَمَهُمْ، وَأَحَسَنَ النَّاسِ رَأْياً فِي العَامَّةِ.
قَالَ البُخَارِيُّ: حَدَّثَنَا مُوْسَى بنُ إِسْمَاعِيْلَ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، حَدَّثَنِي مَسْرُوْقٌ، حَدَّثَتْنِي أُمُّ رُوْمَانَ، قَالَتْ:
بَيْنَمَا أَنَا قَاعِدَةٌ، وَلَجَتْ عَلَيَّ امْرَأَةٌ مِنَ الأَنْصَارِ، فَقَالَتْ: فَعَلَ اللهُ بِفُلاَنٍ وَفَعَلَ!


(1) 4 / 11، 12، وعلق عليه الذهبي بقوله: منكر على جودة إسناده.
وهذا الحديث قد سقط كله من مطبوعة دمشق.
(2) " المستدرك " 4 / 13، ووافقه الذهبي على تصحيحه.

https://al-maktaba.org/book/10906/2371






المصنف في الأحاديث والآثار المؤلف : أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة الكوفي الناشر : مكتبة الرشد – الرياض الطبعة الأولى ، 1409تحقيق : كمال يوسف الحوت عدد الأجزاء : 7 - (6 / 181) ح 30513 – ( حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن شقيق عن مسروق عن عائشة قالت رأيتني على تل كأن حولي بقرا ينحرن فقال مسروق إن استطعت أن لا تكوني أنت هي فافعلي قال فابتليت بذلك رحمها الله ) 

وهذا السند واضح صحيح مئة بالمئة عندهم ثقات متصل بالاتفاق لا علة فيه ولا شذوذ 
توثيق ذلك من موقعهم :



ما يستفاد من الرواية :
هذا الحديث يستفاد منه أن عائشة كانت سببا في قتل هؤلاء البقر ـ الطريف والظريف أن المقصود بالبقر هنا صحابة كرام عظام عند القوم ـ ويستفاد منه صراحة أن عمرو بن العاص قد كذب وأدعى فضلا لنفسه بلا حياء وهو كاذب ! ويسفاد أن قاتل هذا اللعين هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وهي فضيلة عظيمة 
يستفاد أيضا أن عائشة لعنة الصحابي عمرو بن العاص وهي طامة عظيمة تهدم القول بعدالة جميع الصحابة .



الفتن المؤلف : نعيم بن حماد المروزي الناشر : مكتبة التوحيد ـ القاهرة الطبعة الأولى ,1412 تحقيق : سمير أمين الزهيري , الأجزاء 2 [ جزء 1 - صفحة 81 ] ح 181( حدثنا هشيم عن حصين عن أبي وائل عن مسروققال لما نشب الناس في أمر عثمان رضى الله عنه أتيت عائشة رضى الله عنها فقلت لها إياك أن يستنزلوك عن رأيك فقالت بئس ما قلت يا بني لأن أقع من السماء إلى الأرض إلى غير عذاب الله أحب إلي من أن أعين على دم رجل مسلم وذلك أني رأيت رؤيا رأيتني كأني على ظرب وحولي غنم أو بقر ربوض فوقع فيها رجال ينحرونها حتى ما أسمع لشيء منها خوار قالت فذهبت أنزل من الظرب فكرهت أن أمر على الدماء فيصيبني منها شيء وكرهت أن أرفع ثيابي فيبدوا مني ما لا أحب فبينا أنا كذلك إذ أتاني رجلان أو ثوران واحتملاني حتى جازا بي تلك الدماء الفتن قال حصين فحدثنا أبو جميلة قال رأيت يوم الجمل حيث عقر بها بعيرها أتاها عمار ومحمد بن أبي بكر فقطعا الرحل ثم احتملاه .  ..
والسند صحيح رجاله ثقات ليس في السند لا شذوذ ولا علة .
رابط الرواية:











أما هذا الرواية فيستفاد منها أن الصحابة الذين كانوا مع عائشة ليسوا بقر فحسب بل وغنم...و أن عائشة تطعن في عمار ومحمد بن أبي بكر ( ثورين ) !!!!